التضخم عقاريا إلى أين؟؟
(( للشركات الصغرى و المتوسطة ))
1️⃣ مقارنة العام الماضى و الان ..
أولا : منذ عام أو اكثر بقليل
كان سعر طن الحديد تقريبا نصف سعر الطن بتاريخ اليوم .
ثانيا : منذ عام أو اكثر بقليل
كان سعر متر تكلفة الإنشاءات نصف تشطيب تقريبا نصف سعر المتر بتاريخ اليوم .
ثالثا : منذ عام أو اكثر بقليل
سعر متر الاراضى فى بيت الوطن تقريبا نصف سعر المتر بتاريخ اليوم .
رابعا : منذ عام أو اكثر بقليل
كان قسط الارض ممكن تدفعه بعد مرور عام نصف قيمته حاليا (( مشكلة تاريخ السداد و الاستحقاق ))
خامسا : منذ عام أو أكثر بقليل
كانت 90 % من البنود (( مصنعيات و خامات )) المكونة للمنشأ نصف القيمة الحالية
2️⃣ التحليل
أولا : عقاريا نسب التضخم خلال العام الماضى تفوق ال 80 %
ثانيا : استمرار نفس النسبة للاعوام القادمة تعنى انتحار للمجال العقارى .
ثالثا : غلق أو توقف المجال يعنى كساد و خراب بيوت
رابعا : عدم القراءة و ترك الأمور بدون توعية ليس فى صالح المجال .
خامسا : التهويل او التشائم او او أيضا ليس فى صالح المجال
3️⃣ وجهة نظرنا ….
أولا : تعيين لجنة من وزارة التجارة
للاعلان عن أسعار كل الخامات صباح كل يوم
ومن يخالف ذلك (( ضد الدولة ))
ثانيا : تعيين لجنة من وزارة الإسكان للجلوس مع المطورين (( الشركات الصغرى و المتوسطة )) و مناقشة كل طلباتهم.
ثالثا : السماح بالتسهيلات التى تساعد فى تقليل التكاليف مثل الغاء رسوم الاغراق على الحديد .
رابعا : السماح بوجود اراضى بسعر مبسط للشركات الصغرى و المتوسطة مثلما يحدث مع الشركات الكبيرة
(( بدون مبالغة تقريبا التكلفة الضعف او اكثر ك اراضى ))
خامسا : التعامل مع الشركات الصغرى و المتوسطة بنكيا بالحصول على دولارات بقيمة الاقساط المطلوب دفعها بسعر البنك المركزى او وقف التحصيل بالدولار و التحصيل بالجنيه المصرى
حيث كل العوامل التى بسببها تم تواجد الدولار فى معادلات احتساب و دفع اقساط الاراضى اتلغت و أصبحت غير موجودة بالتالى نحن نساعد على سوق موازى بدون حل جذرى .
وهكذا من الحلول …التى تحتاج الاستماع ثم المناقشات ثم القرارات
لا تعليق